عندما كان الشباب هم الطاقة البشرية الكامنة والاحتياط المكنون وشريان الأمة النابض بالحيوية والطموح وأمل الشعوب في تغيير الواقع نحو مستقبل أفضل. وعندما كانت الشعوب تفتخر بنسبة الشباب العالية في تركيبة سكانها وهم الفئة التي يقع على عاتقها النهوض في تنفيذ الخطط التنموية للبلاد.